حكايه أغرب من الخيال

فى احدى دول الخليج تربت فاطمه فى مجتمع منغلق بلا أصحاب ولا أصدقاء بسبب غيره ألاب العمياء االذى جعلها تترك دراستها من بعد الشهاده الاعداديه وعلى الجانب ألاخر ألام كانت تستعمل نفس اسلوب الاب فى التربيه بدون اى وعى وثقافى وقرروا ان يزوجوها فى سن صغير 16 عام من ابن عمها الذى يعمل طبيبا ويبلغ من العمر 30 عام بدون رأيها وعلى رغم صله القرابه التى تجمعهم الا أن فاطمه لاتدرك شكله وأرتدت الفستان وذهب لبيت زوجها وحاول أن يقترب منها أبن عمها ولكنها خافت واصابت بحاله من الهلع والقت بنفسها من الشرفه