كارثه فى جامعه الاسكندريه

مريم صالح التى كانت تدرس فى جامعه الاسكندريه وكانت تبلغ ال18 عام وكانت اول سنه دراسيه لها وكانت تسكن مع احدى صديقاتها فى السكن وكانت مريم كل ليله تسمع صوت امراه تبكى فى الغرفه وكانت مريك لاتنام وعندما اخبرت صديقتها قالت انها لم تسمع شئ وفى احدى الليالى قررت ان تدخل الغرفه لتعرف سر الصوت فرات امراه عجوز ثم اختفت بعد فتح الغرفه ووجدت ورقع مكتوب عليها شئ غريب انا سعاد الحاج اشكرك على فتح الغرفه فذهبت مريم واخبرت صديقتها با القصه فتعجبت وقالت لها هذا اسم الدكتورة كانت تدرس فى الجماه وماتت قبل سنتين ولم يعرف السبب وحيث وجدت ميته على فراشها ولم تشكو من اى شئ فا اتصلت مريم با احدى الشيوخ وقالت لها ان المراه مسحورة ودفن جسدها ولكن روحها بقيت فى الغرفه وسوف تاتيكى كل ليله لتدخل جسدك وتحبس روحك فى مكانها ولم تصدق ماقاله الشيخ فدخلت الى المطبع ولم تستطيع الحصول على سكين والعجوز ورائهاا ثم توجعت الى الثلاجه ورات سنيكرس فاخذته واعطته للعجوز وفجاه اذا با العجوز هى صديقتها فى السكن فقالت لها مريم انتى مش انتى وانتى جعانه