مصيبة تحدث على الإنترنت

اصابني الكثير من الحيرة وأنا اكتب هذا الموضوع فاحترت في العنوان واحترت كيف يكون سير هذا الموضوع وطريقة الخطاب ، وأخيراً قمت بالكتابة فكتبت ز نه الإنترنت ، هكذا كتبتها أصابعي على لوحة المفاتيح ، فنعم إن الإنترنت حياة متكاملة افتراضية ، من ضمنها !!!! لا تنتهشوا فهناك الشيطان يسكن خلف الوحدة المصطنعة ، وخلف أستار المعصية البالية ، جودها ببخور التزين للمعاصي ، وأدار فيها ، كأس الغفلة ، فهناك ارتكبت المعاصي وهي معصية زنه فكري تخيلي.فعلى الرغم من أن الإنترنت وسيلة هامة للتثقف ومنها الحسن والسئ إلا أن كثير من السالكون فيه ، انتهى الغرض من البحث ثم أخذ يبحث عن أشياء أخرى.فبدأ الإشتياق إلى اكتشاف المزيد والمزيد من سراديب الظلام لسراديب تزين الشهوات.فاعلم ان الشهوة لا تثار إلا بمثير ، فلماذا سرتم فوق الجسور ، هل تريد تدمير نفسك فنار جهنم تنتظر من لا يحافظ على أمانة الله ، فدمار بالدنيا ونهاية مدمرة بالآخرة ، فقد غيبت عقولنا ، هاهو التذكير ، فأين العقول ، رفقة سوء زينت لنا المعاصي.