شاب احب فتاه فى ال9 من عمرها فماذا حدث بينهما لن تصدق ماحدث ؟؟؟

 قصه حقيقية على لسان فى احد الدول العربيه فيقول تعودت كل ليله ان امشى قليلا فا اخرج نصف ساعه للتمشى وفى خط سيرى كنت اشاهد طفله فى السابعه تلاخث فراشات اجتمعت حول احدى الانوا المضائه فلفت انتباهى كانت تلبس فستانا ولا تنتعل حذاء واكن شعرها طويلا وعيناها خضروان وكانت البدايه لا تلاحظ مرور ولكن بمررو بعض من الايام لاحظتنى واصبحت تشاهدنى وتبتسم وفى احد الايام توقفت وذهب لاسالها عناسمها فقلت لها مااسمك فقالت اسماء فسالتها واين تسكنين ؟ قالت هناك عند هذه الغرفه الخشبيه وقالت هذا هو عالمنا اعيش هناك مع امى واخى خالد وسالتها عن ابيها فقالت ان ابيها قد توفى فى حادث مرورى ومضيت ويم بعد يوم كلما مررت بجانبها كنت اتحدث معها وسالتها مذا تتمنين قالت كل صباح اخرج الى نهايه الشارع اشاهد دخول الطلبه الى المدارس واشاهدهم يدخلون هذا العالم الصغير من باب صغير يرتدون زيا موحدا ولا اعلم مايفعلون خلف هذا السور امنيتى ان اصحو كل صباح لالبس مثلهم واتعلم القراءه والكتابه ولا اعلم ماجذبنى الى هذه الفتاه وقد يكون تماسكها وقد تكونعينيها لا اعلم كلما مررت احضر لها شئ معى العاب وحذاء وملابس واكل وفى يوم قالت لى با ان خادمه تعمل فى احد البيوت القريبه منهم قد علمتها الحياكه فطلبت منى احضار قماشا وادوات خياطه فا احضرت لها فقالت لى علمنى كيف اكتب كلمه احبك فجلست انا وهى على الارض وبدات اخط لها على الرمل كلمه احبط و كانت تراقبنى وتبتسم فعلمتها حتى اجادتت الكتابه بشكل رائه وفى ليله قالت لى اغمض عينيك ولا اعلم ماصار فقبلتنى وركضت لتختفى داخل الغرفة الخشبيه وفى الغد حصل امر طارئ فسافرت لمدت اسبوعين ولم اودعها فرحتل وكنت اعلم انها سوف تنتظرنى كل ليله فرجعت وفى تلك الليله خردت مسرعا الى نفس المكان وكان الشارع هادئ وانتظرت ولم تاتى فعدت ادراجى واستمررت على هذا الحال لمده اسبوع كامل ولم تحضر وعندما ذهبت وسالت امها عليها فخرج الى اخوها خالد ثم خرجت امه وقالت يا الهى لقد حضر وقد وصفتك كما نت ثم تجهشت فى البكاء علمت حينها ان امر ما قد حدث فسالتها ولم تجبنى فقالت لى لقد ماتت اسماء !!! قبل وفاتها قالت لى سياتى احد سيسال عنى فا اعطيه هذه القطعه فسالتها ماذا حصل لاسماء ؟ قالت لى فى احدى الليالى احست ابنتى بحراره واعياء شديدين فخرجت الى احد المستوصفات فطلبو منى مال كثر والعلاج لا املكه فتركتها وزهبت الى المستشفيات العامه وكانت حالتها تزداد سوءا فعدت الى المنزل وكانت تحتضر وتجهشت فى البكاء وماتت